Admin Admin
المساهمات : 293 تاريخ التسجيل : 20/07/2011
| موضوع: التناقض بين التوراة والإنجيل الحاليين4 الجمعة أكتوبر 21, 2011 2:09 pm | |
| 24-قال فى سفر المزامير "ليخز الأشرار ليسكتوا فى الهاوية "(مزمور 31-17)وفى سفر صفنيا "لا فضتهم ولا ذهبهم يستطيع إنقاذهم فى يوم غضب الرب بل بنار غيرته "(1-18)فهنا الكفار أى الأشرار لا يرحمون وهو ما يناقض رحمتهم كما قال فى الرسالة لمؤمنى روما "فإن الله حبس الجميع معا فى عدم الطاعة لكى يرحمهم جميعا "(11-32) 25-قال سفر التثنية "ولا تصاهرهم بنتك لا تعط لابنه وبنته لا تأخذ لابنك لأنه يرد ابنك من ورائى فيعبد آلهة أخرى"(7-3-4)وقال سفر الخروج"احترز من أن تقطع عهدا مع سكان الأرض فيزنون وراء آلهتهم ويذبحون لآلهتهم فتدعى وتأكل من ذبيحتهم وتأخذ من بناتهم لبنيك فتزنى بناتهم وراء آلهتهم ويجعلن بنيك يزنون وراء آلهتهم "(34: 10-16)فهنا يحرم زواج الرجال والنساء من الأجنبيات وهن ذوات الأديان المغايرة وهو ما يناقض إباحة زواج الأجنبيات كما قال فى الرسالة الأولى لمؤمنى كورنثوس "وأما الأخرون فأقول لهم أنا لا الرب إن كان لأخ زوجة غير مؤمنة وترتضى أن تساكنه فلا يتركها وإن كان لامرأة زوج غير مؤمن ويرتضى أن يساكنها فلا تتركه "(7-12) 26-فى إنجيل متى "فقام يوسف فى تلك الليلة وهرب بالصبى وأمه منطلقا من مصر وبقى فيها إلى أن مات هيردوس ليتم ما قاله الرب بلسان النبى القائل من مصر دعوت ابنى "(2-15)هنا جعل الابن المدعو يسوع بينما الابن فى سفر هوشع هو اسرائيل(ص) "لما كان اسرائيل غلاما أحببته ومن مصر دعوت ابنى "(11-1) 27-قال إنجيل لوقا "الحق أقول لكم ما من نبى يقبل فى بلدته "(4-24)فهنا لا يقبل أى لا يصدق أى لا يؤمن الناس بأى نبى فى بلده وهو ما يناقض قبول أهل نينوى ليونان وإيمانهم به فى قول سفر يونان "فآمن أهل نينوى بالله ونادوا بصوم ولبسوا مسوحا من كبيرهم إلى صغيرهم "(3-5) 28-قال إنجيل يوحنا"فى البدء كان الكلمة "(1-1)فهنا البدء كان الكلمة وهو ما يناقض كون البدء خلق السموات والأرض فى قول سفر التكوين "فى البدء خلق الله السموات والأرض "(1-1) 29-قال إنجيل يوحنا "كان فى العالم وبه تكون العالم "(1-10)فهنا العالم تكون بيسوع وهو ما يناقض كونه تكون بكلمة من الله كما قال سفر المزامير "بكلمة الرب صنعت السموات"(مزمور 33-6) 30- قال إنجيل يوحنا "كما قد كتب لا تخافى يا بنت صهيون فإن ملكك قادم إليك راكبا على جحش آتان "(12: 14-15)فهنا المسيح وهو عندهم يسوع يركب جحش وهو ما يناقض ركوبه حمار وجحش معا فى قول سفر زكريا " وراكب على حمار وعلى جحش بن آتان "(9: 9-12) وليس هو يسوع 31- قال سفر أعمال الرسل "فقد قال الله أن أحفاده سيقاسون الغربة فى بلاد ليست لهم مدة 400 سنة يلاقون خلالها العبودية "(7-6)فهنا مدة بقاء بنى إسرائيل فى مصر 400 سنة وهو ما يناقض كونهم 430 سنة فى قول سفر الخروج"وأما إقامة بنى إسرائيل التى أقاموها فى مصر فكانت أربعمائة وثلاثين سنة "(12: 40-41) 32-قال فى الرسالة لمؤمنى كورنثوس "فالواقع أنى سلمتكم فى أول الأمر ما كنت قد تسلمته وهو أن المسيح مات من أجل خطايانا وفقا لما فى الكتاب "(15:3-4)هنا شخص يحمل آثام وهى خطايا الغير وهو ما يناقض أن لا أحد يحمل جزاء آثام الغير وفى هذا قال سفر حزقيال "الابن لا يحمل من إثم الأب والأب لا يحمل من إثم الأب بر البار عليه يكون وشر الشرير عليه يكون "(18: 20 -21) 33-قال فى الرسالة لمؤمنى كورنثوس "فالواقع أنى سلمتكم فى أول الأمر ما كنت قد تسلمته وهو أن المسيح مات من أجل خطايانا وفقا لما فى الكتاب وأنه دفن وأنه قام فى اليوم الثالث وفقا لما فى الكتاب "(15-3-4) هنا المسيح هو من قام فى اليوم الثالث وهو ما يناقض أنهم بنو إسرائيل كلهم حيث يقيمهم الله فى اليوم الثالث وهذا هو قول سفر هوشع "هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا ضرب فيجبرنا يحيينا بعد يومين فى اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه "(6: 1-3) 34- قال فى سفر راعوث"وهذه مواليد فارص :فارص ولد حصرون وحصرون ولد رام ورام ولد عميناداب وعميناداب ولد نحشون ونحشون ولد سلمون وسلمون ولد بوعز وبوعز ولد عوبيد وعوبيد ولد يسى ويسى ولد داود"(4: 18-22) ونلاحظ تناقضا فى اسم ولد حصرون فهو رام عند راعوث وفى إنجيل متى أرام حيث قال "وحصرون ولد أرام وأرام ولد عميناداب "(1:3-4) | |
|