الجزيرةتوك الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأحاديث الكاذبة الجمعة1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 293
تاريخ التسجيل : 20/07/2011

الأحاديث الكاذبة الجمعة1 Empty
مُساهمةموضوع: الأحاديث الكاذبة الجمعة1   الأحاديث الكاذبة الجمعة1 I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 27, 2011 9:46 pm

الجمعة
-إن يوم الجمعة سيد أيام وأعظمهما عند الله 00000 وفيه ساعة لا يسأل الله فيها العبد شيئا إلا أعطاه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة ما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا حجر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة "رواه ابن ماجة والخطأ الأول هنا وجود ساعة استجابة يوم الجمعة وهو ما يخالف أن إجابة الدعوة ليس لها وقت محدد فهى تجاب متى أراد الله أى متى شاء الله مصداق لقوله بسورة الأنعام "فيكشف ما تدعون إليه إن شاء "ويتعارض القول مع قولهم "إن أعظم الأيام عند الله يوم النحر "رواه أبو داود فهنا أعظم يوم يوم النحر وهو يأتى فى أى يوم من الأسبوع وهو ما يناقض قولهم عن يوم الجمعة سيد الأيام لأنه حدد الجمعة والأخر لم يحدد .
2-إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة 0000فقال رجل يارسول الله كيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت يعنى بليت فقال إن الله قد حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء "رواه ابن ماجة وأبو داود وزيد ،الخطأ الأول هو عرض الصلاة على الرسول (ص)بعد الموت فى قبره ومن المعلوم أن الرسول (ص)الآن فى الجنة التى لا يوجد فيها سوى المتاع والسعادة والصلاة لو عرضت عليه فلن يتمتع لحظة لأن الوقت لا يخلو ممن يصلى عليه وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الحاقة "كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم فى الأيام الخالية "والخطأ الثانى أن أجساد الأنبياء لا تأكلها الأرض وهو ما يخالف قوله بسورة الرحمن "كل من عليها فان "فالكل يفنى أى يهلك أى يتحول لتراب وعظام مفتتة .
3-من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فعليه الجمعة يوم الجمعة إلا مريض أو مسافر أو امرأة أو صبى أو مملوك 0000"رواه الدار قطنى والخطأ هنا هو أن المملوك ليس عليه صلاة الجمعة وهو يخالف قوله تعالى بسورة الجمعة "يا أيها الذين أمنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا لذكر الله "فالأمر هنا اسعوا لكل المؤمنين الذكور وليس للأحرار لأن الله لم يحدد ماهية المؤمنين أحرار أو مماليك وهو يناقض قولهم "من سافر يوم الجمعة دعا عليه ملكاه "رواه الدار قطنى فهنا دعاء الملائكة يدل على حرمة السفر يوم الجمعة حتى يصلى الجمعة بينما القول هنا أباح السفر وعدم صلاة الجمعة .
4- جمع أهل المدينة قبل أن يقدم النبى إليها وقبل أن تنزل الجمعة وهم الذين سموها الجمعة 0000فاجعلوه يوم العروبة فاجتمعوا إلى أسعد بن زرارة فصلى بهم يومئذ ركعتين وذكرهم فسموه يوم الجمعة فذبح لهم أسعد شاة فتعشوا وتغدوا منها لقلتهم رواه ابن سيرين والخطأ هنا هو أن المسلمين هم الذين اخترعوا صلاة الجمعة قبل نزول الوحى بها وهو تخريف لأن المسلم لا يشرع شىء من عنده لأن الحكم المشرع هو المنزل من عند الله كما قال بسورة المائدة "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون "زد على هذا أن التشريع من النفس هو إشراك بالله حيث يشرك الإنسان نفسه مع الله فى الحكم بتشريع تشريعات لم ينزل وحى الله بها وقد حذر الله المؤمنين من السير وهو قفو ما ليس لهم به علم فقال بسورة الإسراء "ولا تقف ما ليس له به علم "وهو يناقض قولهم "إن أول جمعة جمعت فى الإسلام بعد جمعة فى مسجد رسول الله فى مسجد عبد القيس بجواثى من البحرين "رواه البخارى فهنا أول جمعة كانت فى مسجد النبى (ص)وفى القول فى غيره مسجده لأنه لم يبن إلا بعد قدومه المدينة .
5-إن رسول الله ذكرت عنده اليهود فقال إنهم لن يحسدوننا على شىء كما يحسدونا على يوم الجمعة 00وعلى القبلة 00وعلى قولنا خلف الإمام آمين "رواه أحمد والخطأ هنا هو حسد اليهود للمسلمين على الجمعة والقبلة وآمين وهو ما يخالف أنهم يحسدونهم على الإيمان وهو الإسلام كله وليس بعضه وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم " وهو يناقض قولهم "لا حسد إلا فى اثنتين رجل أتاه القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ورجل أتاه الله مالا فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار " رواه ابن ماجة فهنا الحسد على القرآن والمال بينما فى القول على الجمعة والقبلة وآمين وهو تناقض لتحديد القول "لا حسد إلا فى اثنتين "بينما عندنا هنا ثلاثة وهم غير الإثنين وهو تناقض أخر .
6-إن الناس يجلسون من الله يوم القيامة على قدر رواحهم إلى الجمعات الأول والثانى والثالث وما رابع أربعة ببعيد "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو جلوس الناس فى يوم القيامة على قدر ذهابهم باكرا لصلوات الجمعة وهو ما يخالف أن مقياس القرب من الله هو التقوى وليس عمل واحد كصلاة الجمعة وفى هذا قال تعالى بسورة الحجرات "إن أكرمكم عند الله أتقاكم "كما يخالف تفضيل الله المجاهدين على القاعدين درجة ومن ثم فالمجاهدون هم الأقرب لقوله تعالى بسورة النساء "وفضل المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما"وقال بسورة الواقعة "والسابقون السابقون أولئك المقربون "وهو يناقض قولهم "أن رسول الله سئل أى العباد أفضل درجة عند الله يوم القيامة قال الذاكرون الله كثيرا "رواه الترمذى فهنا الأقربون لله الذاكرون لله والأقربون فى القول من يأتون الجمعة قبل غيرهم وهو تناقض .
7- من دخل الجامع يوم الجمعة فصلى أربع ركعات قبل صلاة الجمعة يقرأ فى كل ركعة الحمد لله وقل هو الله أحد 50 مرة لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة أو يرى له"رواه الدار قطنى فى غرائب مالك ،الخطأ هنا هو رؤية المصلى الجنة أو رؤية الأخرين لها له وهو ما يخالف أن رؤية الجنة لا تحدث للأحياء لأنهم لو رأوها لعلموا بها وقد أخفى الله عنهم العلم بها...
8- يوم الجمعة صلاة كله ما من عبد مؤمن قام 0000فصلى سبحة الضحى ركعتين إيمانا واحتسابا إلا كتب الله له 200حسنة ومحا عنه 200 سيئة ومن صلى 4ركعات رفع الله سبحانه له فى الجنة 400 درجة ومن صلى 8 ركعات رفع الله تعالى له فى الجنة 800 درجة 000ومن صلى12 ركعة 0000كتب الله له 2200حسنة ومحا عنه2200 سيئة " الخطأ هنا هو أن أجر الصلاة 200أو 2200حسنة ورفع المصلى 400أو 800أو 2200 درجة وهو يخالف التالى :
-أن الصلاة عمل صالح بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
-أن الجنة كلها درجتين الأولى للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
9- أكثروا من الصلاة على فى الليلة الغراء واليوم الأزهر ليلة الجمعة ويوم الجمعة "رواه الطبرانى فى الأوسط والخطأ هنا هو الإكثار من الصلاة على النبى (ص)فى ليلة ويوم الجمعة وهو ما يخالف عدم تحديد الله لنا أياما نزيد الصلاة على النبى (ص)فيها وإنما أباح الصلاة عليه فى أى وقت دونما عدد فقال بسورة الأحزاب "إن الله وملائكته يصلون على النبى يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ".
10- من سافر يوم الجمعة دعا عليه ملكاه "رواه الدار قطنى فى الأفراد ،الخطأ هنا هو دعوة الملكين على صاحبهما المسافر يوم الجمعة وهو يخالف أن الله لم يحدد للسفر أيام وإنما تركه مفتوحا حيث قال بسورة البقرة "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر "فلو كان السفر ممنوعا لكان إفطار يوم الجمعة محرما لعدم السفر فيه وهو يناقض قولهم "من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فعليه الجمعة إلا على مريض أو مسافر "رواه الدارقطنى فالله أباح هنا عدم صلاة الجمعة للمسافر وفى القول حرمه ومن ثم حرم سفره يوم الجمعة لأن الملائكة لا تدعو إلا على مرتكب جريمة وهو تناقض بين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://algzerhtok707.forumegypt.net
 
الأحاديث الكاذبة الجمعة1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأحاديث الكاذبة الميراث1
» الأحاديث الكاذبة الميراث2
» الأحاديث الكاذبة الجمعة3
» الأحاديث الكاذبة القنوت
» الأحاديث الكاذبة حيوانات1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجزيرةتوك الجديد :: الفئة الأولى :: المنتدى الإسلامى-
انتقل الى: