17-قال سفر المزامير "والصانع رحمة لمسيحه لدواد ونسله إلى الأبد "(مزمور 18 -50)و"وجدت داود عبدى بدهن قدس مسحته "(مزمور 89-20)فهنا المسيح هو داود(ص)وليس يسوع كما قال إنجيل يوحنا "أما قال الكتاب إن المسيح سيأتى من نسل داود ومن قرية بيت لحم حيث كان داود"(7-42)
18-قال إنجيل يوحنا "كذلك عاد فقال الحق الحق أقول لكم أنا باب الخراف جميع الذين جاءوا من قبلى كانوا لصوصا وسراقا ولكن الخراف لم تصغ إليهم "(10: 7-
فهنا واحد صالح فقط وهو يسوع والكل خطاة وهو ما يناقض عدم وجود أحد صالح فى قول سفر المزامير "ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد "(م14 -3)كما يناقض صلاح الأنبياء فى التوراة وهى مذكورة فى عدة أماكن
19- قال سفر المزامير "لا مثل لك بين الآلهة يا رب"(مزمور 86-
فهنا الرب وهو الله ليس له مثيل زد على هذا أن الله غضب على المسيح فى قوله"غضبت على مسيحك "(مزمور 89-38 )وقطعا الله لن يغضب على نفسه وهو ما يناقض كون الله والمسيح واحد كما قال إنجيل يوحنا "أنا والآب واحد "(10-30)
20-قال فى سفر الخروج "إلى أرض تفيض لبنا وعسلا إلى مكان الكنعانيين والحثيين والأموريين والفرزيين والحويين واليبوسيين "(3-
وأيضا (3-17)وأيضا"فإن ملاكى يسير أمامك وجهك ويجىء بك إلى الأموريين والحثيين والفرزيين والكنعانيين والحويين واليبوسيين "(23-23)"فهنا عدد الشعوب المطرودة من الأرض ستة وهو ما يناقض كونها سبعة كما قال فى أعمال الرسل "ثم أزال سبعة شعوب من بلاد كنعان وأورثهم أرضهم نحو 450 سنة "(13: 19-20) وهو ما يناقض كونهم عشرة شعوب فى قول سفر التكوين"من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات القينييين والقنزيين والقدمونيين والحثيين والفرزيين والرفائيين والأموريين والكنعانيين والجرجاشيين واليبوسيين "(15-18)
21-قال سفر صموئيل الأول "كان شاول ابن سنه فى ملكه وملك سنتين على إسرائيل "(13-1)فهنا كانت مدة حكم شاول سنتين وهو ما يناقض كونها 40 سنة كما قال فى أعمال الرسل "فأقام الله عليهم شاول بن قيس من سبط بنيامين فملك عليهم 40 سنة"(13-21)
22-قال سفر التكوين "وقال الله لإبراهيم ساراى امرأتك لا تدعوا اسمها ساراى بل اسمها سارة وأباركها وأعطيك أيضا منها ابنا أباركها فتكون أمما وملوك شعوب منها يكونون فسقط ابراهيم على وجهه وضحك وقال فى قلبه هل يولد لابن مئة سنة وهل تلد سارة وهى بنت 90سنة "(17-15)فهنا شك إبراهيم(ص)فى أمر ولادة الولد بدليل ضحكه وتساؤله وهو ما يناقض كونه آمن على الفور ولم يشك كما قالت الرسالة لمؤمنى روما "فبالرجاء آمن إبراهيم بأنه سيصير أبا لأمم كثيرة وفقا لما قيل له بهذه الكثرة سيكون نسلك ولم يضعف فى الإيمان حين أدرك أن جسده مات لكونه قارب سن المئة وأن رحم زوجته سارة قد ماتت أيضا ولم يشك فى وعد الله عن عدم إيمان بل وجد فى الإيمان قوة فأعطى المجد لله "(4: 18-20)
23-قال فى سفر المزامير "لأن الله هو الديان "(مزمور 50-6)هنا الديان هو الله وهو ما يناقض كونه يسوع كما قال فى الرسالة لمؤمنى روما"إن الله هو الذى يبرر فمن ذا الذى يدين إنه المسيح يسوع هو الذى مات "(8-33)